العزيز شربل بعيني
أوّلاً، أتقدّم منك بأسمى عبارات الشّكر والإمتنان
لما تبذله من جهد وسعي لخدمة الأدب والإبداع
وآخر آثارك فينا - مجلّة ليلى الإلكترونية- لا أقول موقع ليلى
لأنّ ما أنجزت خالد كالورق، وأكثر
أحبّك أيّها الإنسان الرّائع
وأحبّ نصّك
وأستشعر مرح قلبك واتّساعه
ولو كان للغريب أن يكتّف غربته، لكتّفتها ببعض حضورك في قلبي
طوبى لنا بك، أبا روحيّا وصديقا لا يخون
يسوق الجمر والدّفء والصّدق للخيام المنثورة في أتون الكون البارد
شكرا يا غالي
شكرا أيّها الملك الأبيض
وحارس حدود لبنان من نزق لبنان
أيّها الكاهن البديل، الذي يتربّع على عرش استراليا منذ عرفناه
يا صاحب سور القيروان الشّرقي..
محبّتي الجبّارة..
**