الرّائع
الدّافئ
الشّاعر
الإنسان
النّبيل، شربل بعيني
نبلك يغرقني في لجّة من الغبطة والزّهو
حقّ لمثلي أن يتطاول بمثلك
وحقّ لنصّي أن يتطاول بكلمتك وشهادتك
وهي عندي ثمينة
عزيزة
نافذة
مؤسّسة
عامك سعيد وعمرك مديد
وكلّ عام وأنت وعائلتك بخير
دمت مبدعا كبيرا في كلّ أمور الدّنيا والكتابة
**