سور القيروان الشرقي

الرّائع شربل بعيني
كل سنة وأنت بخير يا شربل بعيني
أيها المتوقّد
الرّاقي خلقاً وأخلاقاً ونصّاً
لا اعرف بماذا أجيبك
ولا بأيّ الألقاب اردّك..
البحر:
وقد أهديته لفاطمة ناعوت
مملكة النّورس:
وقد أهديتها لآسية السّخيري
قصور دمشق:
وقد أهديتها لسعاد وفواز قادري
قلبي:
وقد اهديته ياسمين وسهير..
بيتي:
وقد أهديته صاحبه من جديد
فماذا أردّك إذن؟
إسمع، هذا ما تبقى، خذه:
سور القيروان الشّرقي..
**